حصيلة جديدة مرتفعة لقتلى الناتو في أفغانستان
تمكن المجاهدون الأفغان الأسبوع الماضي من قتل سبعة جنود من قوات الاحتلال الأمريكية وقوات الإيساف التابعة لحلف شمال الأطلسي (الناتو). فقد قُتل يوم الجمعة الفائت ثلاثة جنود كنديين وبذلك يصل عدد قتلى الكتيبة الكندية منذ وصولها إلى أفغانستان في العام 2002 إلى مائة قتيل.
وقُتل يوم الخميس جنديان دانمركيان بولاية هلمند ليصل عدد الجنود الدانمركيين الذين سقطوا في أفغانستان منذ قدومهم إليها في العام 2001 إلى تسعة عشر جندياً.
وقتل يوم الأربعاء جنديان أمريكيان ليتجاوز عدد الجنود الأمريكيين الذين سقطوا هناك منذ غزوهم لأفغانستان في العام 2001 المائتين وخمسة عشر قتيلاً.
وبسبب هذا الارتفاع المضطرد في القتلى الأوروبيين تتردد الدول المنضوية في حلف الناتو بإرسال المزيد من جنودها إلى أفغانستان غير آبهة بالضغط الأمريكي عليها، لا سيما وأن كل التقارير الغربية الصادرة عن قيادات قوات الاحتلال في أفغانستان تشير إلى استحالة الحسم العسكري فيها، وتؤكد على ضرورة التعاطي السياسي مع حركة طالبان إذا أُريد لها خروجاً مشرفاً من أفغانستان يحفظ ماء وجهها.
تمكن المجاهدون الأفغان الأسبوع الماضي من قتل سبعة جنود من قوات الاحتلال الأمريكية وقوات الإيساف التابعة لحلف شمال الأطلسي (الناتو). فقد قُتل يوم الجمعة الفائت ثلاثة جنود كنديين وبذلك يصل عدد قتلى الكتيبة الكندية منذ وصولها إلى أفغانستان في العام 2002 إلى مائة قتيل.
وقُتل يوم الخميس جنديان دانمركيان بولاية هلمند ليصل عدد الجنود الدانمركيين الذين سقطوا في أفغانستان منذ قدومهم إليها في العام 2001 إلى تسعة عشر جندياً.
وقتل يوم الأربعاء جنديان أمريكيان ليتجاوز عدد الجنود الأمريكيين الذين سقطوا هناك منذ غزوهم لأفغانستان في العام 2001 المائتين وخمسة عشر قتيلاً.
وبسبب هذا الارتفاع المضطرد في القتلى الأوروبيين تتردد الدول المنضوية في حلف الناتو بإرسال المزيد من جنودها إلى أفغانستان غير آبهة بالضغط الأمريكي عليها، لا سيما وأن كل التقارير الغربية الصادرة عن قيادات قوات الاحتلال في أفغانستان تشير إلى استحالة الحسم العسكري فيها، وتؤكد على ضرورة التعاطي السياسي مع حركة طالبان إذا أُريد لها خروجاً مشرفاً من أفغانستان يحفظ ماء وجهها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق